0
4 out of 5 stars
rating
لأن أيوب طمعان في ثروة الزعفراني، يوافق على زواجه من ابنته الثانية سلوى والمخطوبة لزميلها أحمد. ولأن سلوى وأحمد متعثران في الزواج لقلة دخلهما يوافقان على زواج سلوى من الحانوتى بعد أن يكتب لها نصف ثروته على ان يقوما بقتله بعد الزواج.